Accueil > Sociétés Civiles à Parlement Européen > C’est la résistance qu’ils veulent faire plier.

Georges Abdallah.

C’est la résistance qu’ils veulent faire plier.

Vendredi, 25 janvier 2013 - 9h16 AM

vendredi 25 janvier 2013

============================================

class="twitter-follow-button" data-show-count="false"
data-lang="fr">Follow @PalestinePlus

La tente dressée face à l’ambassade de France à Beyrouth devient un passage obligé de celles et ceux qui veulent exprimer leur solidarité avec Georges Abdallah et exiger des Autorités françaises sa remise en liberté immédiate.

Paradoxe. De sa prison de Lannemezan, Georges Abdallah est devenu symbole de liberté mais aussi de dignité. A travers lui, ce sont tous ceux qui résistent qu’on veut faire plier.

« Debouts, nous ne laisserons pas les Américains, les sionistes et leurs valets décider de ce qui est juste pour nos peuples ou pas. »

C’est la trdaduction du message transmis ce mercredi 23 janvier par la délégation du Parti communiste libanais, conduite par Marie-Nassif Debs et Khalil Jraïs, au Comité international pour la libération de Georges Abadallah. « Tous ensemble, organisons la riposte et préparons le grand jour de son retour parmi nous. » ont conclu les communistes.

**

Signez la pétition adressée au ministre français de l’intérieur M.Manuel Vals :

http://www.avaaz.org/fr/petition/Liberation_de_Georges_Ibrahim_Abdallah/?ctovncb

***

لا يكفّ أصدقاء المناضل اللبناني جورج ابراهيم عبدالله عن استقبال المتضامنين في الخيمة التي نصبت قبالة السفارة الفرنسية في بيروت. وفي جلسة أمام الخيمة، يتحاور هؤلاء بكلّ الاحتمالات الممكنة في جلسة 28 كانون الثاني في فرنسا حيث من المنتظر أن ينطق القضاء الفرنسي بالحكم النهائي بشأن ترحيله.
وقد التقى أمس وفد من قيادة « الحزب الشيوعي اللبناني » ضم ماري ناصيف الدبس وخليل جريس، جوزيف عبدالله (شقيق جورج) وأعضاء « اللجنة الدولية لإطلاق سراح الأسير جورج عبدالله » في الخيمة، وبحثوا في « تطوير الحملة الداخلية والدولية الداعية الى اطلاقه بعدما تراجعت السلطات الفرنسية عن تنفيذ الحكم القضائي الصادر في هذا الشأن، نزولا عند املاءات المسؤولين الأميركيين والصهاينة في هذا الشأن ».
وشددوا على « ضرورة استمرار التحرك تجاه السلطات اللبنانية من أجل تشكيل لجنة للمتابعة مع السلطات الفرنسية، إضافة الى التحضير الواسع ليوم 28 الجاري ».
كما زار وفد من « تجمّع العلماء المسلمين » الخيمة، وأعلن « تضامنه مع عبدالله، فهو مناضل نعتزّ به وبمقاومته ». وتوجّهوا إلى المعتصمين : « نحن منكم وأنتم منا، وقضيتكم هي قضيتنا »، محيين « الأيادي التي رشقت السفارة الفرنسية بالبيض والبندورة، فهذه الأيادي هي أيادٍ مقاومة عرفت الإتجاه الصحيح »، ومؤكدين أن « التكاتف يجب أن يكون ضد العدو الصهيوني الذي يحضر لهجمة ضد الدول التي تعاديه ».
بدوره، أكد « اتحاد الشباب الديموقراطي اللبناني »، « استمرار الاعتصام المفتوح بوجه السفارة بزخم كبير ومشاركة واسعة بشكل يومي »، لافتاً الإنتباه إلى أن نقابتي المحامين في بيروت وطرابلس ستنفذان غدا الجمعة وقفة تضامنية.
وأشار في بيان، إلى تنفيذ اعتصام السبت عند الساعة 3 أمام « المركز الثقافي الفرنسي » في بعلبك، وظهر الأحد عند مار مخايل – الضاحية، على أن يتضامن الأسرى المحررون مع عبدالله صباح الأحد من سجن الخيام.
أما « لقاء الأحزاب والقوى الوطنية والإسلامية في إقليم الخروب »، فدعا في بيان إلى « التضامن لكل التحركات والحملات المطالبة بإطلاق سراح عبدالله ».

Source : ASSAWRA avec les Agences de presse